رد فعل جنوني من نسرين أمين في برنامج "رامز نيفر إند"

 

تصدّرت الفنانة نسرين أمين حديث منصات التواصل الاجتماعي بعد وقوعها ضحية لبرامج المقالب الذي يقدمه الفنان رامز جلال "رامز نيفر إند".

وقد شهدت حلقة  نسرين أمين التي بثّت في اليوم الثامن من شهر رمضان المبارك العديد من ردود الفعل الجنونية والصراخ والمغامرات والجمل الساخرة عن ملابسها والهيئة العامة لها

وبدأت حلقة  نسرين أمين بمقدمة من رامز جلال للضحية، ومن ثم استقبلتها المذيعة كارلا حداد وذهبت معها على الخيل، لافتتاح مطعم كاظم.

ويحوّل رامز جلال خلال البرنامج شكله وشخصيته حتى لا يعرفها الضحية، ليظهر بصورة الشيخ فخرت، ويستضيف الفنانة نسرين أمين بحجّة افتتاح مطعم شهير في السعودية.

واحتفلوا بالافتتاح جميعاً داخل المطعم مع الفنانة  نسرين أمين، ومن ثم يكسر ثور الزجاج ليدخل إلى المطعم، مما أدى لارتكباك الفنانة ومحاولتها للابتعاد عنه، ويقوم رامز جلال ورجال الأمن بإدخالها في غرفة الغسالة وإغلاق الباب لتبدأ الغرفة بالتحول إلى زلزال كبير وأشبه بمدينة الملاهي.

وانهارت  نسرين أمين وسط صراخ شديد وارتباك وذعر وحاولت الضحية أن تتعامل مع انقلاب الغرفة إلا أنها كل محاولاتها باءت بالفشل، ومن ثم تمسكت بالشيف التركي فخرت، والذي كان يتخفى بشخصيته رامز جلال من أجل إنقاذها.

بالأمس، شهدت حلقة الفنانة ايمان عاصي توترًا شديدًا وردود فعل جنونية وغاضبة من الضحية، حيث تعرض إلى إصابة في الرقبة عندما انقلبت غرفة الغسالة في المقلب والتي دخلت لتحتمي فيها من الثور رأساً على عقب.

وانطلق رامز جلال في برنامج المقالب الخاص به "رامز نيفر إند" مع بدء شهر رمضان المبارك، وقد وقع خلاله عدد من النجوم والمشاهير أبرزهم محمد فؤاد وأحمد السقا وياسمين عز وإيمان عاصي، في حين بقي جزء آخر سيظهر خلال الحلقات المتبقية من البرنامج.

وقد حقق برمو برنامج "رامز نيفر إند" منذ لحظات عرضه أرقام قياسية، بحيث تخطى ما يقارب 3.1 مليون مشاهدة خلال مرور ما يقارب 24 ساعة على طرحه.

وينقسم برنامج المقالب "رامز نيفر إند" إلى مقلبين، الأول: يتعرض من خلاله الضحايا لمواقف غاضبة مثل إلقاء الطعام على وجوههم، كما نراهم في إحدى الصالونات الذي يتم تدويره، فيفقد الضحية توازنه ويتصادم في جدران الصالون.

أما تفاصيل المقلب الثاني يأتي من خلال دعوة الضحية إلى مطعم طائر وأثناء تواجده على ارتفاع عال، يحدث المقلب الآخر، ويبدو أنه سيتم إبهام الضحية على أنه عطل في الألة، ومن ثم يدخل الضيف في حالة فزع وخوف شديد مع كثرة اهتزاز المطعم وكأن المنطقة أشبه بالزلزال.